الأدلة اليقينية على صدق التقويم الهجري الأبدي

1- ثبوت موافقته للرؤية منذ ولادته قبل 13 سنة تقريباً وحتى اليوم

2- مطابقته لقواعد تقدير عمر الهلال في كل شهور السنة *

3- تحول بعض أعدائه منذ 13 سنة إلى مدافعين عنه ( الأستاذ الصحفي كمال شعبان )

4- تفسيره للخطاً الحاصل أكاديمياً ووضعه لحل الفوضى الحاصلة ( بحسب الأكاديميين - ( أخطاء من خمسة أنواع - سياسية وأكاديمية وقومية ونظرية المؤامرة على التقويم وأسباب أخرى ( نفصلها بمقال لاحق بحول الله )

5- كونه ذو قواعد ثابتة وممتدة ثماره لحسابات فورية ( دقائق ) لأي يوم من التاريخ البشري عبر ملايينالسنين بعكس بقية طرق الحسابات المعقدة للأكاديمين الغربيين  والتي تأتي بنتائج متناقضة مع كون أهلة القمر حسبان إلهي منضبط الحساب من تقدير العزيز العليم .

6- كونه أساس صلب علمي لتوحيد المسلمين على تقويم واحد يوافق الرؤية الشرعية

7- الإثبات الالكتروني ( قريباً جداً بحول الله في هذا الموقع عبر المحول الأول عالمياً لتواريخ الهجرة للميلادي من دون وجود تناقض بين كما هو الحال حالياً في كل محولات التقويم الموجودة  سوى التقويم الأبدي الهجري )

8- يمكن مقارنة حسابات الشيخ حفظه الله عبر الصحف والنت وبيان موافقتها لحقيقة اليوم الأول من رمضان  ودقتها التامة بحول الله  خلال 13 عام من عمر التقويم مع الفوضى الأكاديمية والحيص بيص لبقية الحسابات التي سببت يأس المسلمين من حسبان القمر وأنه أشبه حالاً بحمام سوق قطعت  المياه عن زبائنه.

 

* وبحسب علم العلامة فضيلة الشيخ الفلكي محمد كاظم حبيب حفظه الله  فإن أحد أهم علامتين يمكن عبرهما متابعة صدق حساب فلكي من بيان كذبه  هما:

1- كون الهلال الأول من أول ليل صيام ( أي بعد أن يفطر الصائم ويخرج من بيته للتراويح )   من رمضان يغيب دوماً قبل صلاة العشاء وكونه يغيب بعد اليوم الثاني من الصيام في وقت تقديره 50 دقيقة من بعد صلاة العشاء ( في ليبيا يقولوا في اليوم الأول بيمشي وفي اليوم الثاني بيعشي )

2- كون بدر ليلة الـ 14 من رمضان أي الليلة بين 13-14 من رمضان يخرج  قبل غروب الشمس بخمسين دقيقة من جهة المشرق دوماً ليقابل الشمس في مغربها وهو في مشرقه  وأما في الليلة التي بعدها فيخرج تماماً بعد غروب الشمس بحوالي 50 دقيقة  .

كتبت بحول الله في 3 شعبان 1424

د رامي محمد ديابي


تحديث المقال :

- أما عن البرمجية فقد وضعت على الموقع بحول الله  وهي للقرن الخامس عشر الهجري . ( ملف إكسل ) وهي من فضل الله علينا بانضمام الأخ الباحث الأستاذ محمد مجدي لفريق العمل بالتقويم .

- ومن الأشياء التي لاحظتها بدقة وهي اكتمال القمر ( ربعاً أول في المغرب من اليوم الثامن من كل شهر هجري وهذه لوحدها كفيلة بأن نعرف منها صحة حساب ما أو فوضويته بل إن هذه القاعدة ترجعنا لأصل قرآني ثابت وهو جعل الأهلة مواقيت للناس والحج أي أن رؤية الأهلة وثخاناتها وارتفاعاتها هي الأصل الذي تربى عليه العرب في معرفة تاريخ اليوم الهجري وترتيبه )

المحرر

14-شعبان1426

 

 Copy rights@حقوق النشرمحفوظة لمؤسسة عيادات الإقلاع الدولية

أنت الزائر الكريم  رقم Hit Counter منذ 10شوال1427