Home Downloads قواعد بيانات للتدخين مجموعة بريدية للتدخين الإسلام والتبغ ابك الآن اتصل بنا

بسم الله الرحمن الرحيم

 

ركن المرأة
ركن الأسرة
ركن الأطفال
غرائب
التحكم بالرائي (TV )
عائلة ديابي
 

حياكم الله في ركن العائلة

المحتويات

 

أيما امرأة تعطرت فخرجت ليجد الناس ريحها فهي زانية

ما أجمل أن نحول تراثناالإسلامي إلى لغة الصورة والفلم والفلاش لننقل العالم إلى عصر العولمة الإسلامي بما نحمله من تميز في القيم والأخلاق

المحرر

4-1-1427


عن مشكلة العوانس


خبر وتعليق

 حول ورشات غربية تريد التدخل في نمط حياة المسلمين الاجتماعية

بشكل مخالف للسنة النبوية وبظاهر التسلح بالعلم لتخفيض خصوبتهم وترويج العنوسة !

http://www.lahaonline.com/index.php?option=content&task=view&id=9880&sectionid=1

 التعليق :

االسلام عليكم ورحمة الله

من مطالعتي لأسلوب البحث العلمي عموماًَ عند الغرب وجدت أن المصداقية تقل كثيرا عندما يتعلق الأمر بقضية لها أبعاد سياسية أو دينية أو تمس موضوع تمكن الحضارات والأديان

ولو ضممنا نتائج بحث مهم حول الخنزير وما يتكتم عنه الغرب من مصائب يطلقها هذا الحيوان للبيئة والإنسان وأوبئة آخرها أنفلونزا الخنزير المسماة زورا ًأنفلونزا الطيور والمنشور نتائجه المسودة على الموقع المؤقت :

http://www.angelfire.com/ok5/porkflu/anti-human/epidemiology/tracspecieces-outbreak.htm

وكذلك نشرت مراحل تطوره ومناقشاته على الموقع ( منتدى الحصن النفسي )

http://www.bafree.net/forum/viewforum.php?f=65

مع نتائج الكثير من المقالات التي يحارب فيها الغرب القنبلة الإسلامية البيولوجية ولعل آخر كتاب مهم في المسألة ( موت الغرب ) لبوكانون المرشح الرئاسي الأمريكي المشهور ..

لوجدنا أن الأمة الإسلامية يجب أن تقف كثيرا قبل أن تحرم زواج الصغيرات وأن تدقق النظر في النتائج السلبية والإيجابية وتقيسها بدقة من منظار منصف ( ولا تغتر بكلام البحوث وشهادات من أجروها وخاصة أن معظم المراكز الأكاديمية اليوم هي وقف صهيوني لشارون )

وقد ناقشنا الأمر ذات يوم مع بعض الدعاة ووصلنا لبعض الإضاءات :

1- زواج النبي بعائشة رضي الله عنها أهم من أي بحث يخالف تلك السنة الشريفة فقد تزوجها في 7 ودخل بها في 9

2- بورك لأمتي في بكورها

3- شدة الحرب الجنسية المشتعلة على الأمة وكون الزواج المبكر ( أغض للبصر وأحصن للفرج ) كما لا يخفى

4- القضية المهمة في نقاشات سلبيات الموضوع هي أن الأسر لم تعد تربي الرجال ( كما ربي قتيبة بن مسلم الباهلي رحمه الله ليفتح 40 % من الصين و33% من روسية للإسلام )  وصرنا نربي الأطفال كأطفال بلا أدنى قيم تحمل المسؤولية  إلى ستين سنة ربما..

  ولم يعد هناك في أطفالنا من هو أهل لحمل المسؤولية ولذلك جاءت الدراسات الغربية لتخترق الحائط الإسلامي من هذا الثغر الذي تعاون عليه مؤسسات كثيرة في الغرب بداية من إعلامنا الفاسد وفضائياتنا والإنترنت والمناهج الدراسية التي يكتبها شارون لأطفال العالم الإسلامي .

 

وتقول لنا هذه الدراسات التي تعمل بتمويل مشبوه غالباً ويغيب عنها أهم ميزة عند المسلمين ومدارسهم الأكاديمية عبر التاريخ ( الموضوعية والعمل العلمي لخدمة الله أي خدمة للإنسانية ) ولتقول لنا هذه الدراسات :

إن المشكلة في الزواج المبكر وتغمض عينها عن لب المشكلة في العالم الإسلامي لغياب الإسلام عن لب الدارسين أصلاً إن لم يكن الحقد هو دافع الدراسة كما نرى في العراق كل يوم من نتائج التصور الغربي عن العالم الإسلامي والمتراكم عبر مئة سنة من تربية هوليوود للأجيال هناك . ( ولذلك هم يرون المشكلة في الزواج المبكر الذي هو عنصر ديموغرافي خطر عليهم ولا يرون المشكلة في التربية المتهتكة بسببهم عندنا أوضعف المؤسسات التربوية عن تأهيل النساء والرجال للزواج في سن مبكرة بل وسن متأخرة )

ولو سلمنا بكلام الغربيين لكانت فلسفة الله في انضاج الجهاز التناسلي وشدة الشهوة مع البلوغ نوعاً من ترويج الدعارة لا أكثر ( كما يحب من يريد الفساد في الأرض ويريدنا أن نصدق ذلك )

ويبقى كلام الرسول نبراسا للأمة ولو جاء كل حملة شهادات الأرض بكلام غير ذلك وزعموا اختلاف الزمان ( إذا بلغت الأمة فقد آن زواجها ) أو كما ورد .

وختاماً أقول :

يريد الغرب أن تنفجر فينا قنبلة العنوسة بدل أن تمسح جحافل الأمة الإسلامية وشبابها الفتي المؤمن المحصن بالزواج والتعدد،  الدعارة من الأرض ومؤسساتها التي أقيمت على جهل المسلمين بالزواج المبكر والتعدد ومحاسنه ونوم المسلمين على أعراف بالية جاهلية من التباهي والتغالي في المهور لينخر أعدائنا مجتمعاتنا بالعنوسة ونحن عنهم غافلون.

28 شوال 1426


 

خبر وتعليق :

 الخبر :

كابول: قال صندوق الأمم المتحدة للسكان إن سن العروس في أفغانستان يبلغ أقل من 16 عاما في نحو 45% من الزيجات في هذا البلد، مما يشكل أحد الأسباب الرئيسية لانتفاء الرذيلة واستقرار الأسر في أفغانستان.

وقال الصندوق إن الزواج المبكر منتشر جدا في أفغانستان حيث يكون عمر الفتيات أقل من 16 عاما، الأمر الذي يحميهن من الانحرافات السلوكية المبكرة ومشكلات حمل المراهقات العازبات المنتشر في المجتمعات الغربية، ويحفظ نسلهن بمشاركة الزوج في تحمل المسئولية.

ورغم أن الدستور الأفغاني ينص على أن السن القانونية هي 16 عاما للفتيات و18 عاما للفتيان, فما زال تقليد تزويج الفتاة في سن السادسة منتشرا.

ولكن دراسة حديثة للجنة الأفغانية لحقوق الإنسان كشفت عن بعض المخالفات والتي من أهمها 500 حالة تزويج فتيات يتم إهداؤهن أو بيعهن لحل صراع محلي، وتبين أن 90% منهن يبلغن من العمر أقل من 14 عاما، ومعظمهن يصبحن ملكا للعائلة أو الشخص الذي يحصل عليهن.

ودعا الصندوق إلى تحسين الرعاية الصحية ومواجهة أسباب ارتفاع معدل وفيات الأمهات في أفغانستان والذي يعد أحد أعلى المعدلات في العالم.

وينظم الصندوق حاليا بالتعاون مع الحكومة الأفغانية واليونيسيف ورش عمل لمناقشة الموضوع مع علماء الإسلام الأفغان من وجهة نظر الإسلام، والحصول على دعمهم لوضع لمشكلات الزواج في البلاد وخفض معدل وفيات الأمهات.

التعليق :

ما أرحم حقوق الإنسان العلجية هذه باللوطي والزاني وماأقساها على المؤمن الذي يطلب العفة !

 المحرر 27 شوال 1426

 

 
Home
التقويم الهجري الأبدي
حملة التدخين
الطب الإسلامي
التفسير الرقمي
ركن الأسرة
الواحة الخضراء
تنافس الحضارات
منتديات المواقع
روابط إسلامية
صفحة المرح
اسلق مخك بالجوال
أسلمة الألعاب

كتاب حضارة السواك دليلنا الإعلامي حلمي للأمة اعترف أنك غزال about us مكتبات على النت ردود مفحمة لبنديكت تاريخي بجوجل إيرث السياحة الإسلامية الإلكترونية