التقويم الهجري الأبدي ] حملة التدخين ] الطب الإسلامي ] التفسير الرقمي ] ركن الأسرة ] الواحة الخضراء ] تنافس الحضارات ] منتديات المواقع ] روابط إسلامية ] صفحة المرح ] اسلق مخك بالجوال ] أسلمة الألعاب ]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

Home
أبحاثنا الحديثة
أبحاث الطب الإسلامي
العلوم المشفرة القرآنية
بحث مشكلة الجراد

مركز أبحاث آفة الجراد

|جراد|طبخ الجراد|خبر وتعليق|طبخ الجراد المشوي | الجراد آية |وجهة نظر بحثية|الجراد وحماية البيئة|المنظمة ترحب بالإلتزام| فتوى أكل الجراد |تقييم التكلفة البشرية|جهل إعلامي بريء|ارتباطات|مدخرات من الماضي | مورد عظيم للأدوية |حول فلسفة المكافحة| زحف الجراد|معرض صور الفاو|الجراد السياسي|الجراد يضاعف الأسعار |الحل إسلامي الفلسفة| انتشار أسراب الجراد|الجَراد يُفزِع العالم|

الجراد مورد عظيم للأدوية لو عقل الناس

***************************

حدثني أحد اليمنيين أن نوعاً من الجراد يعالج القرحة بقوة ونفسه يعالج الجروح فورياً وتلتئم الجراح به بسرعة..

فقلت :

لو عقل المسلمون لحولوا تلك الظاهرة العالمية المرعبة إلى نعمة ( وذلك بتصنيع مصانع للجراد في كل مكان من المناطق المويوءة ونستخدم خبرات اليمنيين الذين يلتهمون أسراب الجراد في كل مرة تنتشر تلك الظاهرة عالمياً )

أقترح :

نشر مصانع للجراد مع مراكز أبحاث لقوة الشفاء في الجراد وتناوله كغذاء وتسويقه إعلامياً بقوة .

وهذه المشكلة حلها في حديث الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام :

(أحلت لكم ميتتان ودمان ميتتة البحر والجراد والطحال والكبد )

أو كما ورد

المحرر في التعليق على المقال :

الجراد يحجب شمس نواكشوط

وحدة الاستماع والمتابعة- إسلام أون لاين.نت/ 5-8-2004

شاهد المزيد من الصور

غزت أسراب الجراد العاصمة الموريتانية نواكشوط بأعداد مهولة حتى حجبت عنها الشمس، ثم أتت على كل مزروعات المدينة المنكوبة فيما وصف بأنه أسوأ غزو يقوم به الجراد لموريتانيا منذ نحو 16 عاما.

وذكرت وكالة أنباء أسوشيتد برس في تقرير بثه موقع ياهو على الإنترنت الخميس 5-8-2004 أن سكان المدينة المنكوبة راحوا يحرقون إطارات السيارات والقمامة وكل ما يمكن حرقه في محاولة لدفع حشود الجراد بواسطة الدخان بعيدا عن نواكشوط ومنعه من الحط على المزروعات. كما ملأ الصبية علب الصفيح بالحجارة وراحوا يطرقون عليها لتصدر أصواتا عالية لطرد الجراد، لكن كل هذه المحاولات باءت بالفشل حيث حطت أسراب متوالية لا تنتهي من الحشرات وأتت على الخضرة القليلة التي كانت موجودة في هذه المدينة الصحراوية.

وبلغت كثافة الجراد الذي بدأ غزو العاصمة مساء الأربعاء حوالي 80 مليون جرادة في الكيلومتر المربع.

القضاء على ملعب كرة قدم

ويقول شهود عيان من سكان نواكشوط إن سربا من الجراد انقض على ملعب لكرة القدم وأباد كل الحشائش به وتركه أسود قاحلا، بحسب ما ذكرت وكالة رويترز على الموقع نفسه.

وتصور وكالة الأنباء الفرنسية كثافة الغزو وضراوة الجراد بأن ثمار أشجار الفاكهة كانت الهدف المفضل لأسراب الجراد التي غطت مساحة تزيد على 6.5 ملايين هكتار أو ما يوازي 16 مليون فدان من الأراضي الزراعية في دول شمال غرب أفريقيا.

واجتمع وزراء من كل من مالي والسنغال وموريتانيا وتشاد وليبيا وتونس والمغرب والنيجر والجزائر لبحث سبل مكافحة مشكل الجراد.

وقالت محطة بي بي سي: إن متحدثا باسم وزارة البيئة قال إنه خرج من مكتبه ليرى أن السماء تحولت إلى اللون الأسود.

وكست أسراب الجراد شوارع نواكشوط الرملية الصفراء بلون أسود أيضا، وأمست خطى السكان والمركبات تصدر أصواتا بسبب ما تطأه الأقدام والعجلات من الجراد.

وطلبت بعض دول شمال غرب أفريقيا الأسبوع الماضي مساعدة دولية لمواجهة الأزمة. ونقلت بي بي سي عن المتحدث باسم وزارة البيئة أن أشجار نخيل كبرى قد سقطت بفعل وزن الجراد الذي حط عليها.

وتقول وكالة رويترز إن المانحين الأوربيين ساهموا بمبلغ قدره مليونا يورو لدعم الجهود المبذولة لمكافحة الغزو.

وحوّل الجراد أشجارا خضراء إلى هياكل في ساعات معدودة، بعدما غادرت أسرابه المتوالية شمال غرب أفريقيا متجهة للجنوب حيث تأكل ما يوازي وزنها من النباتات في اليوم الواحد.

جدير بالذكر أن ما يزن حوالي الطن من الجراد -وهي نسبة ضئيلة جدا بالنسبة للأسراب التي غزت نواكشوط - تأكل في اليوم ما يمكن أن يطعم حوالي 2500 شخص بالغ.

وكانت وكالة الأغذية والزراعة التابعة للأمم المتحدة (الفاو) قد حذرت من أن الأمطار الغزيرة في العام الماضي قد أدت إلى تكاثر الجراد بمستويات مزعجة، وأن غزو الجراد المحتمل هذا العام قد يكون الأسوأ منذ عام 1988 وهو ما حدث بالفعل.

ورغم أن أسراب الجراد لم تصل إلى حد الوباء بعد فإن أسرابه تتزايد بشكل مطرد، حسبما قالت وكالة الأسوشيتد برس.

وكان غزو عام 1988 الذي عد الأسوأ خلال 3 عقود في ذلك الوقت، قد هدد البلاد بالمجاعة، وكبدها خسائر بلغت حوالي 300 مليون دولار أمريكي لمكافحته واحتواء آثاره المدمرة.

ووصل الغزو الجديد إلى مالي بينما ينتظر كل من غرب السودان وتشاد وبوركينا فاسو دورهم، وألغى رئيس السنغال جولة خارجية له خارج بلاده في الشهر الماضي لمواجهة خطر غزو الجراد في أقصى شرق بلاده.

جامبيا المجاورة للسنغال أعلنت هي الأخرى حالة الطوارئ، وأرسلت فرنسا فرقا من الخبراء من مركز البحوث الزراعية الفرنسي للمساعدة في مكافحة الغزو لكل من السنغال والنيجر وموريتانيا ومالي، وهي كلها دول كانت تمثل مستعمرات فرنسية سابقة.

وتقطع أسراب الجراد حوالي 130كم في اليوم كما تقول الفاو، ويحتوي السرب الواحد منها على عدة مليارات من الجراد.

 

ما الجديد ؟
معرض صور الآراك
عالم ماوراء السواك
صور عظمة الإسلام
الدعوة الرقمية للإسلام
مبادرة أفلام بلا تبغ
مبادرة الصين للدعوة
مدونة الدكتور رامي
أبحاث منشورة لنا
العيد في الأرجنتين

كتاب حضارة السواك دليلنا الإعلامي حلمي للأمة اعترف أنك غزال about us مكتبات على النت ردود مفحمة لبنديكت تاريخي بجوجل إيرث السياحة الإسلامية الإلكترونية