صورة من ملخص تطور المنظار البحثي ومراسلتي لإقرأ الفضائية

 

السلام عليكم

الأفاضل في برنامج آفاق المحترمون
كل عام أنتم بخير

 

هدية العيد للعالم الإسلامي أرشحها كموضوع حلقة ( ولا أزكي نفسي ) ولكن نهى النبي عليه السلام أن يحقر المرء رأيه بين المسلمين

 

( نظرية قتل الخنزير كمهمة لعيسى عليه السلام وأثرها في صحة كوكب الأرض البيئية والصحية الوبائية )

 

شعار النظرية :

(الهدهد لأنه يرى الخبئ في الأرض )

صفحة نتائج البحث :
 
http://www.angelfire.com/ok5/porkflu/anti-human/epidemiology/tracspecieces-outbreak.htm
ومنطق البحث مشابه تماماً لآليات الاستنباط العلمي البحثي الإسلامي عند أخينا د/ جميل الدويك
وانطلقت وتطورت فيه فكرياً عبر عدة مراحل ( افتراضية لها دلالئل قوية وأكثرها له دلائل إثباتية أكاديمية )  :

 

1- ملاحظة أن السارس مجهول السبب ( في مستودعه البيولوجي ) منذ 4 سنوات وتوزع الاتهامات بين الخنزير وغيره من الحيوانات ومن ثم الشفقة على قطط الصين حيث أنهم قتلوا منها الألوف ( فأرسلت للحكومة الصينية طلباً بالتدقيق على الخنزير لأنه المتهم الأول بحسب منطق الرؤيةالعلمية الإسلامية للكون وعلوم البيولوجيا)
2- اتهام الديكة والطيور البريئة في أنفلونزا الطيور فقط وظهورها كمجرمة إعلامياً في العالم دون الخنزير  ( بالرغم من ثبوت ارتباط مزارع الخنزير وخارطته كنمط بصمة وبائية جغرافية ؟؟!!) وهو يناقض منطق الإسلام في نظرته الموقرة جداً للديكة !!
3- تتبع أثر الخنزير والأوبئة الحديثة المنتقلة للعالم ( فيروسية أساساً ) وسبب ارتباطها بالصينوالشرق الأقصة واكتشاف أن 70 % من مزارع الخنزير العالمية في الصين وملاحظة أن الأوبئة تمر من الخنزير للإنسان ( اختراق الحاجز النوعي عبر الخنزير حصراً كنظرية استنتاجية مما سبق وهي مهمة عالميا ًللأمن الوبائي للكرة الأرضية ) ومن ثم اكتشاف دلائل مهمة على مصدر الأيدز المرجح ( عبور من القرد للإنسان ) واكتشاف سر الأوبئة البيولوجية المصنعة ودلائل قوية على كون الأنفلونزا الحالية ليست أوبئة صحية وإنما أوبئة اقتصادية مثل التبغ وبقية الأوبئة الخنزيرية التي تغطي على مصادرها وتتكتم شركات صناعة الخنزير العولمية.
not endemics or pandemics its Econodemics
4- ربط ثقب الأوزون والبراكين والتسونامي والأعاصير وتلوث الهواء والاحتباس الحراري ( فرضيات جديدة إسلامية غير مسبوقة لتفسير ظواهر بيئية مدمرة على الأرض وهي عموماً  تحتاج لإثباتات ولها ما يبررها عموماً من وجهة نظر فلسفة الرؤية البحثية الأكاديمية ومنظار القرآن للكون )

5- التأصيل العلمي العالمي للمنظار البحثي الأكاديمي ومنطق القرآن الكوني وكونه أساس للتنقيب عن سعادة الإنسان في ما خبأه الله من كنوز ومعارف في مصادر الوحي الصحيحة الثابتة .

6- التحدي الحضاري للمعارف القرآنية والدعوة العلمية الأكاديمية لتحكيم العالم ومركزه البحثية لاختيار الفلسفة الأصلح للتنقيب على العلوم النافعة للبشرية في المصادر المحتملة لاكتشافات المستقبل ( منطق شعار البحث :الهدهد )  .

والسلام عليكم

Dr Rami Mohammed Diabi
www.islamschool.org
director

12 شوال 1426