التقويم الهجري الأبدي حملة التدخين الطب الإسلامي التفسير الرقمي ركن الأسرة الواحة الخضراء تنافس الحضارات منتديات المواقع روابط إسلامية صفحة المرح اسلق مخك بالجوال أسلمة الألعاب

بسم الله الرحمن الرحيم

 

Home
صناعة الأنهار
علم المتزاوجات
عالم ما وراء السواك
نظرية التعلم بالتذكر
معرض صور الأطفال
معرض صور السواك
صحة الحامل
نظرية الإدمان التسوكية
عن الإصلاح السياسي
معايير بصيرةالآراك
صور منظار السواك
نظرية الوخز بالآراك

بسم الله الرحمن الرحيم

 عنوان البحث

تطبيقات منظار السواك الكوني العملية

مقال بعنوان:

مفهوم جديد الإصلاح السياسي للأمة

 Sewak Vision to Universe "SUV"  - بصيرة السواك -

بداية أتوجه بالشكر لللأخ صاحب الخبرات الطيبة في العمل الخيري العلامة الفاضل سعود الهاشمي صاحب مؤسسة الجيل في المملكة حفظه الله لتنبيه الأمة من خلال محاضرة فريدة بنفائسها سمعتها له مؤخراً عدة مرات (وتاريخها منذ شهر ذي الحجة 1427)  مع تلخيص لمشاكل الأمة السياسية وتوصيف منهاج استراتيجي مبدع ورسم للحلول، نحوالخروج منها ،ولعمري فقد أجاد وبين ووضح وأبدع ، ومن ثم انتبهت لأهمية بناء بيوت للتفكير تجمع هذا النوع من الخبرات وترسم الفرضيات وتدير الصراعات وتقود السياسات الإعلامية خاصة وتهيكل المناظير السياسية الفريدة.

ولفت انتباهي من هذا العالم الفذ الفهم المنور وتنوع الخبرة والأسفار وسعة ودقة الإطلاع على ثقافات منوعة من الغرب والشرق في علوم شتى أورثته منظاراً فريداً للسياسة وواقع الأمة حيث جمعت له بمنة الله الخبرات العملية والقراءات النظرية العلمية التخصصية  والله أعلم .

ولعل أهم ما استفدت به من هذه المحاضرة أهمية تنبه الأمة أن لا تركب وتغلب وتمزق  بسيف الفتن الطائفية وأن تتعلم من الدروس التاريخية وخاصة درس صدام في حرب إيران حين انتبه إلى أن أمريكا كانت تبيعه السلاح بينما كانت تبيع دولة العدو السلاح إلى إيران بنفس الوقت !!

وهنا قرأت ملخصاً مهماً وهو : أن يعامل الناس بولاءهم وبراءهم للإسلام لا للحزب أو الفرقة لتصم الأمة من الفتن ومخططات بيع الأسلحة على دماء الأبرياء !

كما أسأل الله أن يجزيه الخير لتنبيه الأمة عن أهمية وجود منهاج وفلسفة واستراتيجية تحتاجها جماعات وأفراد ومؤسسات لتخرج من مشاكلها الحالية المعقدة والفتن المقبلة فكان أن استحثني بنور طريقة طرحه على كتابة هذا المقال السياسي الإصلاحي بالرغم من غرقي في بحار عسل نتائج البحث التاريخي والاكتشاف الهائل الذي من الله به علي من منظارالسواك لعلوم الكون  (" Sewak Vision to Universe "SUV"  - بصيرة السواك -) والتي أطورها يومياً بمنة الله ومعونته لتكون مركزاً بحثيا عظيماً للأمة بقيمة مساوية للأصل الذي بنيت عليه الانترنت أم ثورة الاتصالات أي قيمة صفر اتصال وأما هنا فقيمة صفر مركز بحوث واختراعات Zero Cost Research Center .

وللحديث عن الإصلاح السياسي للعالم الإسلامي من خلال هذا المنظار لابد بداية أن أنبه إلى القفزة والثورة الحقيقية المعرفية  التي تقدمها المعارف السواكية لفهم الكون  Sewak   Sciences and Visions   Revolution  وهي كما أراها جلية أبعد من القفزة الرقمية الحالية بكثير (3)  وسأتابع الكتابة في عدة مواضيع متناثرة لأدلل على صحة تلك المقولة بحول الله وأسأل الله أن يكون هذاالمقال فتحاً لباب من العلوم السواكية المختصرة للوقت والشمولية في الحل بطريقة مذهلة لم تسبق تاريخياً إذ لا تنتهي أبعاد فوائد وتطبيقات نظرية " الوخز بالآراك SPT " العجيبة  ..!!

 

- صورتين بسيطتين عن  مفهوم نظرية " الوخز بالآراك SPT "  المختزلة لكثير من علوم الطب -

 ولاتقف منافع تلك النظرية الهائلة في تطبيقاتها على الفم وصحته وصحة الجسد بل تمتد لتشمل كافة أصعدة الكون وعلومه وأخص في مقالي هذا الحديث عن الإصلاح السياسي للعالم الإسلامي من وجهة نظر علوم  Sewak Vision to Universe "SUV"  - بصيرة السواك - لكونه أولوية عليها صلاح الأمم والشعوب والحكام .

:وهنا أبدأ بالحديث الأم لتلك البصيرة SUV وهو حديث عائشة رضي الله عنها عن النبي  صلى الله عليه وسلم في قوله صلى الله عليه وسلم  :

 (السواك مطهرة للفم مرضاة للرب) "أخرجه البخاري" وهنا يسأل سائل  ما علاقة الفم بالأمة ؟

 الجواب الافتراضي الذي سأدلل على حقيقته لاحقا بحول الله هو الافتراض البحثي الذي يعتبر من قواعد بصيرة الآراك الأساسية للبحث العلمي وهو التالي :

لكل شيء في الكون الذي استخلف فيه الإنسان فم وتطبيق ما للتسوك ( ضمن مفهوم شمولي أكبر من مجرد تنظيف أسنان ) (3)

- التسوك الشمولي كفلسفة أوسع لمرضاة الله -

 يرضي الله ، بداية من علم الفلك للأرض والمناخ والبيئة  للجيولوجيا وللصحة وطبعاً هذا افتراض له ما يبرره على الأقل خلال جملة من المقالات التي كتبتها ولم أنشرها بعد وبقية الإثباتات في أبواب العلوم التي لم أتخصص فيها وليسعندي فيها سابق ثير ،  متروكة لمراكز البحوث الإسلامية  ليقدموها للعالم تسويقاً لعظمة هذا الدين .

وأما الجواب تخصصا في موضع الإصلاح السياسي هو أولاً كون الأمة " جسد واحد" كما ورد  من حديث النبي عليه الصلاة والسلام في صحيح مسلم :حدثنا أبو نعيم: حدثنا زكرياء، عن عامر قال: سمعته يقول: سمعت النعمان بن بشير يقول:

 قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ترى المؤمنين: في تراحمهم، وتوادهم، وتعاطفهم، كمثل الجسد، إذا اشتكى عضواً، تداعى له سائر جسده بالسهر والحمى).(5665 )

وأما موضع الفم الافتراضي بالنسبة لقضية جسد الأمة فهو كما في الشكل التالي الذي يبين فلسفة كاملة لمشكلة  الإصلاح السياسي للعالم الإسلامي المستعصية  ( والحل كفلسفة مصورة يذكرنا من حيث بساطته وفطريته بمقولة برنارد شو (2) عن حلول سهلة سحرية إسلامية دوماً في كل مجال لمشاكل عصرنا الحالي (وهو ما يدعوني لأكتب في تطبيقات بصيرة السواك على الاقتصاد العالمي كحل سحري لمشاكله في أقرب وقت بحول الله )

 شكل يوضح فيه  : موضع العلماء من جسد الأمة  ( أسنان الأمة )  وموضع الحكام ( لسانها ) وكلاهما  قلب الأمة 

وأما كيفية الإصلاح فهي ضمن مفهوم " التسوك  الشمولي " من حديث النبي عليه الصلاة والسلام :

ألا وإن في الجسد  (الجسد هنا نختار معنى له "الأمة الإسلامية" كتطبيق جزئي للحديث العظيم ) مضغة ، إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب . (1)

- وهذا الكلام يفسر حرص النبي صلى الله عليه وسلم على التسوك أمام الناس وحرص توصية سليمان

 

سر أمر سليمان بن عبد الملك  لأولاده رحمهم الله بالتسوك أمام الناس انكشف "

الملوك التي تتسوك تلهم العدل بالملك الموكل بالحفظ !!

 

- هذا المقال لا  ينتصر لصحة قصة المعركة التي هزم فيها المسلمون أعداءهم لما استعملوا الآراك  ( وهي التي تروى على أنها نهاوند ) بل إن هذه القضية تنتصر لحقيقة أن ما قاله الله تعالى في سورة البقرة :  ( بقية مما ترك موسى وآل هارون ) وهي التي في التابوت والتي كان ينتصر بها في المعارك كانت عبارة عن قطعة من سواك والله أعلم .

تعقيب مهم :

- لو كنت أميرا لجلدت كل قاض لا يلازم السواك!

كتبته لأربع وعشرين خلت من شهر الله المحرم لعام ألف وأربع مائة وثمان وعشرين بمنة الله

أبو عبيدة الآراكي

24-1-1428

 

المراجع :

(1) ويشهد لهذا المعنى أحاديث كثيرة تربط صلاح الأمة بصلاح علماءها وصلاح أمراءها : حيث قال عليه الصلاة والسلام :
صنفان من أمتي إذا صلحا صلحت الأمة وإن فسدا فسدت الأمة ( أو كما ورد )

(2) يقول برنارد شو الفيلسوف البريطاني المشهور ( لو كان محمداً "صلى الله عليه وسلم " حياً بيننا لحل مشاكل الاقتصاد الحالي وهو يحتسي فنجاناً من القهوة ) وأفترض دوماً وأدلل على وجود مثل هذا الحل البرناردي في كل مشاكل الحياة .

(3) السر في سبق السواك وعلومه القفزة الرقمية لأنه يفتح المجال للبحث العلمي ليدخل عالم الغيب عبر بوابته الوحيدة ( السواك ) ممايبشر بتطبيقات في علوم لم تثبر بعد كالتعليم الروحي عن بعد والتخاطب الروحي التيلي باثي والله أعلم.

(4) وقديماً قال العلماء عن السفهاء  ومن لايرى في السواك سوى فرشاة أسنان متخلفة زمنياً :

وكم من عائب قولاً صحيحاً وآفته من الفهم السقيم

ما الجديد ؟
معرض صور الآراك
عالم ماوراء السواك
صور عظمة الإسلام
الدعوة الرقمية للإسلام
مبادرة أفلام بلا تبغ
مبادرة الصين للدعوة
مدونة الدكتور رامي
أبحاث منشورة لنا
العيد في الأرجنتين

كتاب حضارة السواك دليلنا الإعلامي حلمي للأمة اعترف أنك غزال about us مكتبات على النت ردود مفحمة لبنديكت تاريخي بجوجل إيرث السياحة الإسلامية الإلكترونية