بسم الله الرحمن الرحيم
القسم الأول من كتابي الأول بعنوان :
( حضارة السواك الخالدة )
عبر التأمل في قوة السواك الوقائية الصحية للفرد والمجتمعات والدول وتأثيره المضاد للإدمانيات ( كسلوك بديل عن التدخين في الابحاث الإجتماعية والسلوكية والإعلامية ) ومفهومه الشمولي للصحة الفموية التي تشكل أهم أساس للصحة العامة الجسدية خرجت لمعنى أوضح لكلمة الرسول عليه السلام ( السواك مرضاة للرب )
وذلك أن العالم اليوم قد أضحى مستعبداً للماسونية العالمية ( جماعة القرد شارون ) أفراداً وشعوباً ودولاً ..فلم تعد أي دولة في العالم قادرة على أن تقول لا ...لاستيراد التبغ ..( وعلمتنا تجربة تايلاند مع التبغ الأمريكي كيف أن ( حكومة الماسونية العالمية ومن ورائها من بني إسرائيل ) وما يملكوه من قراراتها العسكرية ....مستعدة للحرب في سبيل بقاء هذه السموم في طريقها لأطفال العالم الثالث ..وهذا البوستر للفيلم الأمريكي لعله يوضح حقيقة المساعدات القادمة للعالم الثالث والمشروطة بضم سموم التبغ لها حيث أنها نوع من أنواع استعباد الدول وإذلال إرادتها الوطنية بسيف الإدمان.
صورة لبوستر الفيلم الأمريكي
صناعة القتل
Making A killing
ولعل طبيعة الدور اللا إنساني الذي قام به زبانية فضيحة ( أبو غريب ) وهم تحت تأثير المخدرات وإدمانها يعطي صورة صحيحة وواضحة عن عالم يعيش به الإنسان اليوم مستعبداً لغير الله منتظراً من يخرجه من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد .
هذا المحور تقيد التفكير بمحتواه والكتابة ^