فوائد التسوك وأضرار التدخين على الذكاء الصناعي والتحليلي والابداعي

***********************************************

الانترنت الرباني شبكة موجودة علوية تتحكم في نقل معلوماتها الملائكة الكرام وبواسطتها تتم عمليات غيبية وظواهر علمية كثيرة منها التخاطر عن بعدTele- Pathy

واليوم سأتكلم عن قضية خطيرة ومهمة جداً في التسوك والتدخين وهي انعكاس ذلك على ذكاء الطفل وابداعه وفصاحته وتعلمه للعلوم وسرعة بديهته ..

 

القضية الأهم أن المأخذ لهذه العلوم ليس السمع والبصر أو اللمس ولكنه الفم وذلك لحديث النبي عليه السلام إن كل بني آدم أفرز لهم الله ملكاً كريماً يضع فمه على فمهم وبالتالي يرفع من سوية تحكم العقل على الشهوة ويذكر المؤمن بالله ويحرك فيه آليات التفاعل الصناعي في عمليات الذكاء ( ربط المعلومات وتلاقها وفرزها وتلاقحها  لخروج معلومات جديدة ومعارف تراكمية وإختراعات وابداعات تتقوى بقوة التقوى والخوف من الله )

 

ولكن شرط هذه الفعالية الملائكية بقوة هو كون مأخذ الربط الملائكي بالشبكة العلوية نظيفاً مطيب الرائحة ( وأسرع شيئ لهذه العملية هو السواك )

وهذا ما يعلل نجاح الإقلاع باستعمال العطر أيضاً حول الفم وذلك لكي ينسى المدخن رائحة التدخين وبالتالي يحبب للملائكة تواجدها فتقوى نوازع الخيرفي المؤمن فينتصر على شهوة التدخين.

وهذا ما يعلل ارتباط التدخين برفع سوية شهوات النفس وسرعة الوصول للمخدرات والخمر والزنى واللواط بعد التدخين والأخطر من ذلك تدهور الذكاء والتعلم والفكر في نفس المدخن .

 

ويبدو من خلال خبرتي العملية أن هناك مأخذ    Port   معرفي آخر هو الحجامة وبدليل توصية الملائكة الملحة للنبي عليه السلام لأمته بالحجامة ولما رأيت من تدفق معلوماتي تحليلي واستنباطي عجيب في عقلي بعد الحجامة.