قالوا عن التقويم الهجري الأبدي

 ومبدعه العلامة الشيخ محمد كاظم حبيب حفظه الله .. ..


الأخ الباحث الفلكي والمبرمج محمد مجدي عبد الرسول  حفظه الله .........

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخي في الله ان أبحاثك الفلكية وفي اكثر من 50 دولة وان أثبتت جدية التقويم الهجري الأبدي بجدية الشيخ محمد كاظم حبيب بارك الله فيه , فإنما هو إثبات لجدية أبحاثكم التي وصلت إلى نتيجة هي الدعوة العامة لعلماء الفلك العرب وأنا بدوري أضيف لهذه الدعوة علماء الفلك المسلمين كافة !! فمن له باع في هذا المجال فليتصل بالشيخ محمد كاظم حبيب أو بالدكتور رامي ديابي في قطر فهو جزاه الله عنا كل الخير مثل القائم بأعمال الشيخ كاظم .

فالعالم المسلم الفلكي وإن كان مُغَيباً فهو موجود فليكن موجودا ومساهماً في توحيد الأمة على هذا الإنجاز العلمي . فقد شاء الله ان يكون لنا عالماً أسس علمه من القرءان ,فابن سينا أسس علمه في الطب بسبب آية في القرءان ,وعباس بن فرناس أسس تجربته الرائعة بسبب آية في القرءان,والكثير من علماء هذه الأمة خُلّدوا بسبب آية في القرءان فسارعوا إلى الخيرات, سارع أخي الباحث الفلكي محمد مجدي عبد الرسول الى الخيرات فقطار الزمن ماضٍ بسرعة, وعلى بركة الله كونوا من الذين قال الله فيهم ((وفي ذلك فليتنافس المتنافسون)).

والسلام عليكم ورحمة الله

أخوكم في الله

باسم الطائي

ألمانيا


شهادة العلامة الباحث الفلكي  محمد مجدي عبد الرسول في الشيخ العلامة  محمد كاظم حبيب وعلومه :

لقد عملت دراسات مع أكثر من 50 دولة فى العالم فلم اقتنع إلا بالشيخ محمد كاظم حبيب وعلومه ولم أجد نشاط فلكي جاد فى الوطن العربي سوى للشيخ حفظه الله ....

وأدعو علماء الفلك العرب ممن لهم الخبرة فى الحساب الفلكي لمراجعه وتحقيق بحوث الشيخ فلكي ...

الباحث الفلكي  محمد مجدي عبد الرسول

مصر


شهادة محرر موقع مدرسة الإسلام ..

 استضافة علم التقويم الهجري الأبدي في موقعنا شرف ومجد من أمجاد الأمة نفخر به ..

كان شغفي وشوقي عارم للقاء الشيخ العلامة محمد كاظم حبيب حفظه الله  في عام 1419 لما لقيته أول مرة وكان كل اهتمامي أن أتأكد من نسبة علومه للقرآن والسنة فلما صاحبته سنتين وأعطاني ما استطاع من علم وأدلة وما وقع بعدها في قلبي من اليقين القطعي في صحة أسس هذا العلم ونسبته للقرآن والسنة  فرحت أيما فرح لهذا العلم الفلكي الإسلامي المصدر لأنه نقطة نور في زمن الظلام العلمي للأمة واحتكار أعداءها ومن ليس منها تقريباً لعلوم الفلك عموماً ..

ومن خلال عملي في التنظير والاستطلاع والبحث لما يكتب في كل عام ( منذ 6 سنوات لليوم )  وجدت يقيناً أنه العلم الوحيد بين علوم وحسابات الباحثين الفلكيين في الساحة ممن يصلح للأمة أن تتوحد عليه ...

 ثم وجدت أن من واجبي نحو أمة الإسلام أن أحمل هذا العلم بكل قوة وأن أحاول ما استطعت أن أجمع الأمة على حساباته الموافقة للقرآن والسنة والرؤية البصرية الشرعية ...وأن أخدمه بالبحث العلمي ما استطعت مثبتاً للعالم أن الإسلام قادر على أن يؤسس النهضة في علوم الفلك وفي كل العلوم الإنسانية في كل زمان ومكان ..

الدكتور رامي محمد ديابي أبو عبيدة

الدوحة

25-9-1425