دعوا العلم يقرر صلاحية الأديان والعقائد

مقدمة :

كنت اليوم أبحث حول زراعة الأعضاء وبجسب فراستي ورؤيتي الإسلامية توجهت للبحث حول الجمل الحيوان العظيم المنفعة الذي جعل الله بوله شفاء من أمراض كثيرة :

 فكيف بزراعة أعضاءه؟

وكيف بنقل الأعضاء منه للإنسان وهو الحيوان الذي أمرنا بالتفكر فيه وعظمة الله فيه ومن المهم ملاحظة أنه في هذا الموضع قد سبق ذكره عظمة خلق السموات والأرض فما السر يا ترى في ذكر الإبل مقدماً في  قوله تعالى في سورة الغاشية  :

أَفَلَا يَنْظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ﴿17﴾ وَإِلَى السَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ ﴿18﴾ وَإِلَى الْجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ ﴿19﴾ وَإِلَى الْأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ ﴿20﴾

وكيف بقول الله تعالى الذي يلح في رأسي أن أدفع الأمة نحو هذا التحدي * لحقيقة التوحيد مقابل الانتصار الذي فات المسلمين الاحتفال به * وهو تراجع فلسفة نقل الأعضاء من الخنزير وثبات فشلها وأنا أقول إنها فلسفة مرتبطة بالتثليث وعقيدة التثليث من أكثر من وجه ولعل أهم وجهين هما :

  1.  تحليل الإنجيل المحرف للحم الخنزير وثبوت خطورته على الناس مما يناقض صحة نسبة الإنجيل ( المزور الحالي ) للسماء

  2. كون مهمة عيسى عليه السلام تتمثل في 3 قضايا منها قتل الخنزير والثانية كسر الصليب !!( والثالثة وضع الجزية إي إلغاء دين التثليث )

 

فلم أجد أحداً من الغرب ( مرور سريع مبدئي غير معمق أو متعمق على محركات البحث وباب ميد للأبحاث العالمية المعتمدة باستخدام كلمتي  Camel transplantation )

وهو بعض اليهود من اليمين المتصهين الذين يسمع لهم الغرب الذي يقود بدوره العالم البحثي معتمداً على استثمار بركة حيوان هو ماكينة ( صناعة اللحم من الخراء والقاذورات " تعريف الخنزير الأصح ") عبر مراكز أبحاثه اليوم الفلسفة التثليثية لينتصر لضلالاته  فلم أجده قد قام بإجراء بحث على الجمل وصلاحيته لأهم مهمة نبيلة في حفظ الإنسان ( زراعة الأعضاء ) لأن الجمل حيوان مسلم يغار ويعلم أصحابه الغيرة !!

 المحرر

13 شوال 1426

الخامسة والنصف صباحاً  (بحسب الزمن الإسلامي العالمي  IGT )


* مقال قديم يذكرني بهذه المعركة ( نقل الأعضاء من الخنزير )  التي انتصر فيها المسلمون من دون أفراح اسمه فجر الفلوجة انفجر .

* التحدي المطلوب بحثياً هو تجارب نقل اأعضاء من الجمل وبأسرع وقت !!