التقويم الهجري الأبدي ] حملة التدخين ] الطب الإسلامي ] التفسير الرقمي ] ركن الأسرة ] الواحة الخضراء ] تنافس الحضارات ] منتديات المواقع ] روابط إسلامية ] صفحة المرح ] اسلق مخك بالجوال ] أسلمة الألعاب ]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

التفسير الرقمي
Quran-Data-Base
Hadeeth DT
Seera DT
Fiqh DT
Mawareeth DT
DT Articles
السواك والثقوب السوداء
التعلم بالإشعاع
علم التبغان الإسلامي

|تخزين الدماغ اللامحدود |وحدات مخرجها تعليمي|هل أنت ذكي|الإيمان بالله و الصحة |أسرار لذكر الله |أمثلة|الصحة الجلدية|علم اليقين|وحدات قياس الطاتم |البعد الثالث للكون|خواص الوحدات الطاتمية |الشيخ والمريد| بحث التشافي بالقـرآن |السواك للتعليم|قواعد التعليم الروحي |تعقيب على مقال|منحنيات الطاقة |تطبيقات سياسية للطاقة|موقع جنة آدم |تلاوة القرآن والهدوء|أساس حضارتنا التنويري|عربياً لعلكم تعقلون| تقوية جهاز المناعة|لماذا اقتربت الساعة|Parapsychology Therapy|

مباحث في علوم طاقة القرآن

ماذا يخسر العالم بامتثال أمر شارون في تغيير المناهج الإسلامية؟

 

عنوان آخر للبحث :

هل تريد أن تحول حجم الذاكرة الرقمية في عقلك أو عقل أطفالك إلى لا نهاية !؟

 مقدمة البحث :

لكل إنسان قدرات فكرية متنوعة قابلة للبرمجة والتطوير ولعل هذا السر هو أهم سر  يساهم في الحصول على طاقات لا متناهية في التفكير والتخزين المعرفي ( وهي وحدات المعالج والتخزين والمعالجة المنطقية والتحليل والذاكرة في المصطلحات الحاسوبية  وغيرها من ميزات العقل البشري على الحاسوب اللا متناهية ومنها أيضاً الأرشفة وسرعة استرجاع المعلومة عند الطلب " أسميها مهارة الجغولة اصطلاحاً في علم طاقة التنوير القرآني " * )أي إمرارها على القرآن وعبورها عبر القرآن ليكسبها الله طاقة هائلة من القدرات التنويرية الفكرية ...( ومثال مهم آخر هو قول الرسول عليه الصلاة والسلام :

ما لم يبدأ بسم الله فهو أبتر

فعملية البسملة قبل كل شيء تكسبها الكثير من الميزات التي عبر عنها الإسلام بكلمة " بركة " والتي من آثارها في علمنا هذا  ( طاقة تثبيت المعرفة واستذكارها بعد مدد أطول زمنية من غيرها مما لم يذكر اسم الله عليه من المعارف  )

وفي هذا المثال التالي طريقة يمكن للمرء أن يحفظ بها ملايين الأرقام افتراضياً ( ما لم يصاب بفيروس المعصية وخاصة " النظر الحرام "الذي يدمر الذاكرة القرآنية )

الطريقة :

بدل أي رقم تريد حفظه بهذه الحروف القرآنية الرمز للسور التسع الأوائل من القرآن  ثم جرب حفظ الجمل التي تدل على الأرقام وقارن زمنيا قدرات عقلك ( إذا سلمت من المعاصي ) طبعاً :

 

 

الفاتحة

 

1

ف

البقرة 

 

2

ب

آل عمران

 

3

أ

النساء

 

4

ن

المائدة

 

5

م

الأنعام

 

6

ع

الأعراف

 

7

ر

الأنفال 

 

8

ل

التوبة 

 

9

ت

 

مثال كيف نحفظ الرقم التالي   :

5893582

نبدل كل رقم بحرفه الناتج يساوي :

ملة أم لب  

الدليل الآخر على صحة هذه القاعدة هو قول الله تعالى :

 "ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدكر "

وأفهم منه :

أن كل علم يمرر بالقرآن عبر آليات استذكاره أو مصادره فهو علم ميسر للتعلم والتعليم ..( أدمجت فيه طاقة فكرية واستذكارية ومعرفية بالمصطلح الحديث )

مثال من الواقع  :

أدخل حافظ الأسد اللغة العربية كمادة مقررة في الجامعات السورية وهو من محاسنه القليلة حوالي عام 1400 هـ ونزل الكتاب الأول للجامعة مدعماً بالقرآن والسنة فكان تعلم العربية من السهولة بمكان ..حتى أنني ما زلت أذكر موضوع تقديم الخبر على المبتدأ ومثاله القرآني  :

"أم على قلوب أقفالها " 

وذلك إلى يومي هذا ...

ثم عادت حكومة الأسد في ذلك العهد لسلخ الهوية الإسلامية عن مناهج التعليم كعادتها في القرن الماضي  ونزل كتاب الجزء الثاني من اللغة العربية وقد سلخت اللغة عن أمها ولم تعد الشواهد عن قواعد اللغة آيات قرآنية بل صارت كلها مقاطع من خطابات مضحكة من رجل * لم يتعلم العربية في حياته من قرآن أو سنة بل وله القدرة العجيبة على أن يقرع آذان الناس بخطابات طويلة لساعات وأيام ( إدمان الظهور في التلفاز وهو مرض انتقل لأمريكا مؤخراً من حسن حظنا والحمد لله ) * ولا يذكر الله فيها أية مرة ولو سهواً....

 

فصارت مادة اللغة العربية في الصف الثاني من الجامعة على قلبي مثل الطلاسم وكنت أحس أنني كلما قرأت اللغة العربية في ذلك الكتاب الذي سلخ عن القرآن أنني في ظلمات بعضها فوق بعض إذا أخرجت يدي لم أكد أراها ...

وهكذا يمكن للمرء أن يستعمل طاقة القرآن الفكرية في كل أبحاثه ومعارفه ..

مثال آخر :

تعلمت الحديث العام للغة الإيطالية في مدة قياسية  ودخلت فحصاً للغة ( وإن كنت رسبت فيه ) في 50 يوماً أذكر ذلك تماماً في عام 1406 وذلك لأنني استخدمتها للدعوة الإسلامية ونشر الدين بين جيراننا الطليان في فلورنسة !!

 

خلاصة مهمة :

لقد عملت وسائل ووسائط اليمين المتصهين في بسط هيمنتها على العالم الإسلامي على عزل المناهج الإسلامية وسلخ الهوية عن كل العلوم التطبيقية ...وتحويل الناس من أول مهمة علمية في الأرض نزلت في قول الله تعالى :

"اقرأ باسم ربك الذي خلق "

أي تعلم الطب والفيزياء والفلك وكل العلوم النافعة عبر القرآن كمنهاج معيرة وحكم على نافع العلوم من شرها وضابطاً لكل أنواع المعرفة

إلى :

اقرأ باسم جان بول سارتر ( الفيلسوف الفرنسي  الذي وضع أحسن قصائده وهو يلوط بالأطفال ( يفعل الفاحشة )

  و اقرأ باسم داروين الرجل القرد الوحيد في ذرية آدم لأنه أقر بأصله وأنكر العلماء بعده ما أجرم  داروين على الإنسان من فرية ..

و اقرأ باسم ستالين ولينين الذين كانا سببا في قتل الملايين من المسلمين وقد فرض علينا تدريس الجيل علومهما الحقيرة في إنكار وجود الله سنين طويلة ..

ولم نقرأ باسم ربنا الذي خلق فصار حالنا إلى ما نحن عليه !!

وقرأت ماليزيا باسم ربها الذي خلق فكانت نجمة في السماء تزوذ عن الأت ماليزيا باسم ربها الذي خلق فكانت نجمة في السماء تزوذ عن الإسلام تهم السفك والقتل والفساد التي ألقيت عليه زوراً ( الحرب على الإرهاب والكباب )

 

وأقول باختصار المؤامرة مستمرة لعزل العلوم عن القرآن وعزل القرآن عن عقول الناشئة .وهي جريمة ليست بحق المسلمين بل بحق كل أطفال العالم الذين من حقهم أن يحصلوا على سعات تخزينية لا متناهية وقدرات تحليلية للمعلومات واسترجاعية ( جغولية ) وذلك عبر علم طاقة القرآن وقفزاته التنويرية في تاريخ الحضارة البشرية والمعارف ..

وليست قدرات القرآن كعلم تمكين أول في التاريخ * ( أمرنا أن لا نسافر به للعدو )  تقف عند حدود تنوير المعارف التطبيقية

 

محرر موقع منظمة العلوم الإسلامية والأبحاث

 د رامي محمد ديابي

‏14‏/02‏/1426

 

*

أذكر أن المرحوم فاروق لحموني زوج خالتي حدثني ذات يوم عن لوحة كتبت أمام مبنى الجامعة في حلب  :

من خطابات الرئيس السابق :

إذا رأيتم الرجل يخالف الأنظمة فنبهوه فإذا عاد وخالف القوانين مرة أخرى فانظروا إليه باستهتار ( أو شيء من هذا القبيل والعك )

ثم قال لي رحمه الله :

قارن الجذالة والبيان (ولله المثل الأعلى ) مع قول الله تعالى :

فاستقم كما أمرت

وتأمل إعجاز الله في بيان القرآن !!

*

الجغولة :

مشروع عالمي لتحويل أطفال العالم إلى محركات بحث سريعة تفوق قدرة محرك بحث غوغل في أرشفة وتخزين وتحليل واسترجاع البيانات عند الطلب ..... بعض تفاصيله على مشروعنا شبكة أطفال العالم  www.globalkidslink.org

*

من النكت السياسية التأريخية لحكومة العهد الديكتاتوري الغابر السابق في سورية وحال الناس المعرفي الفكري مع الإعلام قبل ثورة المعلومات وتحجر عقولهم في تلك الأزمنة البائدة :

 أن الناس ضجوا من التلفاز وتحوله إلى نمط بالروح بالدم نفديك يا حافظ ...حيث كانت المناسبات الثورية لحكومة البعث السورية 355 يوم من 356 يوم وكان المذيع الوحيد يومها هو حافظ الأسد !!!

 

فقررت الحكومة أن تفتح لهم قناة تلفزيونية أخرى نزولاً عند رغبتهم وفي اليوم الموعود تجمهر الناس ليشاهدوا التلفاز ففتحوا فرأوا المذيع نفسه ( حافظ ) فنقلوا التلفاز للقناة الثانية فإذا برجل مخابرات يقول لهم شاهراً سلاحه :

اقلب وإلا ...

*

·       شاهد على عزة العزيز الجبار أن الله جعل نبيه أميا ً وعلمه القرآن ليفوق في سعة علمه ومعارفه كل علماء الأرض لأن القرآن حوى كل العلوم البشرية مشفرة ومضغوطة Coded And Zipped

( راجع مقال نظرية تشفير العلوم وضغطها في القرآن للمحرر )

وقد هيأ الله القرآن لمهمة انتشال الأمة في كل زمان ومكان إلى أعلى سلم الحضارة والتقنيات وهذا ما أضحكني كثيراً على غباء شارون وزمرته ( مقال في المختصر للأخبار عن حصر علوم كثيرة عن المسلمين في أمريكا ) وهم الذين اجتمعوا وقرروا أن لا يمكن لمسلم من أي علم من علوم التمكين ( وهذه العلوم على تعريفهم هي علوم الحاسوب التخصصية الدقيقة وعلوم الفيزياء النووية والتسليح العسكري وغيره ..)

فالأغبياء لم يعرفوا أن تطبيقات علم طاقة المعرفة القرآنية يمكن أن تحرك الأجيال الحالية إلى مساحات فكرية معرفية على مسير الحضارة البشرية تجعل حقبة ثورة المعلومات الحالية في مستوى صفحات العصر الحجري ...

ومن العجيب في سبق علم الله لهؤلاء الأغبياء وما يفعلوه من فجور على الأرض أنه قد صدر القرار الأزلي لحصر علم التمكين الأول في التاريخ (القرآن ) على من تواضعوا في الأرض إذ قال تعالى:

"سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق "

وهو من جنس النهي عن السفر بالقرآن لأرض الكفار .

 

المحرر

3-1-1426

 

 

ما الجديد ؟
معرض صور الآراك
عالم ماوراء السواك
صور عظمة الإسلام
الدعوة الرقمية للإسلام
مبادرة أفلام بلا تبغ
مبادرة الصين للدعوة
مدونة الدكتور رامي
أبحاث منشورة لنا
العيد في الأرجنتين

كتاب حضارة السواك دليلنا الإعلامي حلمي للأمة اعترف أنك غزال about us مكتبات على النت ردود مفحمة لبنديكت تاريخي بجوجل إيرث السياحة الإسلامية الإلكترونية