التقويم الهجري الأبدي ] حملة التدخين ] الطب الإسلامي ] التفسير الرقمي ] ركن الأسرة ] الواحة الخضراء ] تنافس الحضارات ] منتديات المواقع ] روابط إسلامية ] صفحة المرح ] اسلق مخك بالجوال ] أسلمة الألعاب ]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

التفسير الرقمي
Quran-Data-Base
Hadeeth DT
Seera DT
Fiqh DT
Mawareeth DT
DT Articles
السواك والثقوب السوداء
التعلم بالإشعاع
علم التبغان الإسلامي

|تخزين الدماغ اللامحدود |وحدات مخرجها تعليمي|هل أنت ذكي|الإيمان بالله و الصحة |أسرار لذكر الله |أمثلة|الصحة الجلدية|علم اليقين|وحدات قياس الطاتم |البعد الثالث للكون|خواص الوحدات الطاتمية |الشيخ والمريد| بحث التشافي بالقـرآن |السواك للتعليم|قواعد التعليم الروحي |تعقيب على مقال|منحنيات الطاقة |تطبيقات سياسية للطاقة|موقع جنة آدم |تلاوة القرآن والهدوء|أساس حضارتنا التنويري|عربياً لعلكم تعقلون| تقوية جهاز المناعة|لماذا اقتربت الساعة|Parapsychology Therapy|

أسرار علمية لذكر الله والوضوء!

الحدث-د.وجدي سواحل

في محاولة لدراسة الحركات الروحية للعبادات.. قام الدكتور مهندس إبراهيم كريم -خبير أنظمة الطاقة الحيوية بالقاهرة- بقياس الطاقة الروحية والذبذبية الزائدة عند الذكر بأسماء الله الحسنى، والوضوء، والصلاة، وقراءة القرآن، وأداء الآذان، وتوصل إلى حقائق وأسرار مهمة؛ إذ إن كل اسم من أسماء الله الحسنى له طاقة روحية محددة.. واستمرار الذكر بأعداد معينة يعطي طاقة روحية معينة.. ليس هذا فقط، بل حاول أن يوجد المزيد من الأسرار عن طريق قياس ذبذبة الجسم بأعضائه المختلفة، كل واحد منها على حدة، حيث تم قياس ذبذبة الجسم أثناء الذكر، مقارنة بمختلف أجزاء الجسم خلال الذكر بأسماء الله الحسنى المختلفة، وتوصل إلى أثر كل اسم على عضو أو أعضاء معينة.

كما قدّم الدكتور إبراهيم كريم نظرية جديدة عن فوائد علم الراديستيزيا Radiesthesia  (وهو علم الإحساس بالطاقة أو علم الموجة الذاتية) في فهم بعض أسرار الوضوء والصلاة، حيث يقول: إن الطاقة الذبذبية تتجمع وتختزن في مناطق دهون الإنسان؛ لأن الدهون عازلة تعزل ما في داخل جسم الإنسان من رنين، وتتجمع فوقها أيضا الطاقة الذبذبية التي علقت بجسم الإنسان خلال الحياة اليومية. وعند غسل مناطق الوضوء وهي تلك الأجزاء الظاهرة من جسم الإنسان التي تتعرض للطاقة الذبذبية الصادرة عن الآخرين والأشياء، فإن هذه الذبذبة تسقط مع ماء الوضوء، وهذا هو أحد أسرار الوضوء في تأهيل الإنسان للتركيز في الصلاة.

كما استحدث الدكتور إبراهيم كريم أسلوبًا جديدًا لتمارين روحية، معتمدا في ذلك على علم بيو-جيومتري أو علم الهندسة الحيوية، وهو علم جديد تمتد تطبيقاته إلى الزراعة والصناعة والطب. 

وفي هذا الصدد يقول: "نحن كمسلمين نؤدي العبادات مرتبطة بحركات مثل حركات الصلاة أو الدعاء.. في البداية بدأت أدرس حركات الصلاة مثل رفع الإصبع في التشهد- وقمت بقياس تركيبة الطاقة الخاصة بها.. وأجريت تجارب متعددة .. منها تجارب على نموذج خشبي؛ ضمانًا لعدم وصول الإيحاء إلى الإنسان.. ومن خلال التجارب وجدت أن الطاقة الروحية الموجودة عند رفع الإصبع في اليد اليمنى هي فقط التي تعطي الطاقة الروحية.. وأن رفع الإصبع في اليد اليسرى لا يعطي طاقة روحية مطلقا. ودرست تفصيلاً حركات اليدين خلال رفعهما عند الدعاء، وسجلت كل الحركات التي تصنع طاقة روحية حول الإنسان، وتوصلت في النهاية إلى ما يسمى بمنهج تمارين، أقدّمها في الخارج الآن على أنها تمارين روحية مصرية أو تمارين يوجا مصرية (مستمدة في الأصل من العبادة الإسلامية )، وتلقى ترحيبًا شديدًا، وبطبيعة الحال يمكن للإنسان المسلم إضافة تلاوة الأدعية أو القرآن معها لتزيد من الطاقة الروحية".

أيضا استطاع الدكتور إبراهيم كريم –معتمدا على علم الصوتيات- إثبات أن إخراج وترين صوتيين مختلفين من النغمات يحدث تأثيرًا ذبذبيًّا وطاقة روحية يمكن قياسها. وتمت تجربة قياس صوت أو نغمة تخرج من منطقة الحنجرة ويكمله رنين آخر ينضبط معه يأتي من الحلق من خلف الأنف.. وكانت النتيجة خروج طاقة روحية من الجسم.

يقول الدكتور إبراهيم: "إنه من خلال دراستي أدركت أن سر التجويد في قراءة القرآن هو إدخال الطاقة الروحية في الصوت الخارج من الفم.. مثلا.. إن صوت المؤذن عند أداء الأذان ليس مجرد دعوة للناس للصلاة، ولكنه عبارة عن تهيئة الناس لأداء الصلاة، وشحنهم بطاقة روحية.. ولذلك فهو جزء من العبادة والإعداد للصلاة.. ولذلك أيضا يجب ألا يصلي المسلم خلال وقت رفع الأذان؛ لأن له كيانًا روحيًّا متكاملا.. والاستماع إليه يعد الإنسان للصلاة، ويكسبه طاقة روحية إضافية".

ويشير الدكتور إبراهيم كريم إلى أن الحركات الروحية موجودة منذ فجر التاريخ وفي كل بقاع الأرض؛ فكل الديانات ذات الأصل السماوي نصت على الصلاة والصوم وحركات الدعاء والتبتل؛ وهذا يعني أن لها أصلاً ومنهجًا علميًّا سليمًا حتى تؤديه، وتنص علية كل الأديان السماوية.

ويضيف الدكتور إبراهيم قائلاً: "إنني الآن وبعد إدراكي للطاقة الروحية الهائلة الموجودة في الدين أقف أمامه وأنا أشعر بضآلتي الشديدة.. فالدين علم هائل له حجم بالغ الضخامة لا يستطيع أحد مهما كان أن يدرك أبعاده الحقيقية"

http://www.islam-online.net/iol-arabic/dowalia/alhadath2000-jul-17/alhadath14.asp

 

 

ما الجديد ؟
معرض صور الآراك
عالم ماوراء السواك
صور عظمة الإسلام
الدعوة الرقمية للإسلام
مبادرة أفلام بلا تبغ
مبادرة الصين للدعوة
مدونة الدكتور رامي
أبحاث منشورة لنا
العيد في الأرجنتين

كتاب حضارة السواك دليلنا الإعلامي حلمي للأمة اعترف أنك غزال about us مكتبات على النت ردود مفحمة لبنديكت تاريخي بجوجل إيرث السياحة الإسلامية الإلكترونية