التقويم الهجري الأبدي ] حملة التدخين ] الطب الإسلامي ] التفسير الرقمي ] ركن الأسرة ] الواحة الخضراء ] تنافس الحضارات ] منتديات المواقع ] روابط إسلامية ] صفحة المرح ] اسلق مخك بالجوال ] أسلمة الألعاب ]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

التفسير الرقمي
Quran-Data-Base
Hadeeth DT
Seera DT
Fiqh DT
Mawareeth DT
DT Articles
السواك والثقوب السوداء
التعلم بالإشعاع
علم التبغان الإسلامي

|تخزين الدماغ اللامحدود |وحدات مخرجها تعليمي|هل أنت ذكي|الإيمان بالله و الصحة |أسرار لذكر الله |أمثلة|الصحة الجلدية|علم اليقين|وحدات قياس الطاتم |البعد الثالث للكون|خواص الوحدات الطاتمية |الشيخ والمريد| بحث التشافي بالقـرآن |السواك للتعليم|قواعد التعليم الروحي |تعقيب على مقال|منحنيات الطاقة |تطبيقات سياسية للطاقة|موقع جنة آدم |تلاوة القرآن والهدوء|أساس حضارتنا التنويري|عربياً لعلكم تعقلون| تقوية جهاز المناعة|لماذا اقتربت الساعة|Parapsychology Therapy|

لماذا اقتربت الساعة ؟ ( بحسب علم الطاقة القرآنية )

صورة توضح حفظ الله للأرض والسؤال الذي يطرحه علم طاقة القرآن :

ما هو السر في هذا الحزام  الحامي للأرض هل هو طبقة الأوزون ؟

برأي علم طاقة القرآن ونظرية توازن الطاقة الموجبة وسلبيها  :

 السر هو حزام طاقة القرآن الذي يحفظ توازن الشمس والقمر مع الأرض ويمنعهم من نسفها والإشارة إلى هذا المعنى متضمنة في قول الله تعالى:

الرَّحْمَنُ {1} عَلَّمَ الْقُرْآنَ {2} خَلَقَ الْإِنسَانَ {3} عَلَّمَهُ الْبَيَانَ {4} الشَّمْسُ وَالْقَمَرُ بِحُسْبَانٍ {5} وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدَانِ {6} وَالسَّمَاء رَفَعَهَا وَوَضَعَ الْمِيزَانَ {7} أَلَّا تَطْغَوْا فِي الْمِيزَانِ {8} وَأَقِيمُوا الْوَزْنَ بِالْقِسْطِ وَلَا تُخْسِرُوا الْمِيزَانَ {9}

مقدمة :

تعتبر  نظرية الطاقة القرآنية الحافظة للكون  أن القرآن الذي يتلى ويعمل به ويدرس ويتعلم ويعلم هو مصدر حفظ الكرة الأرضية وإن زوال هذه الطاقة مع ارتفاع طاقة الشيطان في الأرض شرط أساسي لحدوث القيامة وتفجر الأرض ..وهو ما يفسر ظواهر كثيرة وردت في الأحاديث الصحيحة قبل يوم القيامة من رفع العلم والقتل والفتن وغيرها ..

وبحسب منظور علم الطاقة القرآنية الذي يحفظ الله به الكون من الزوال فإن أهم صفة من صفات الرحمة الربانية المطلقة كانت تعليم القرآن مصدر طاقة الكون وفعالياته الموجبة النافعة ومن ثم كانت رحمته الثانية للكون في خلق الإنسان الذي يحمل القرآن بعقله الذي كرمه الله به وينشر به الخير للكون ولذلك احتاج لعلم التعبير عن أحاسيسه ومشاعره ورغباته ليسير في الخطة الربانية التي رسمها الله للكون حتى نهايته وهي التي خبرها سبحانه وتعالى وخبر ما فيها من حكم وعبر وتنزيه له سبحانه وتعالى عن النقائص  وحكم أخرى يعرفها هو دون ملائكته حين قال جل وعلا:

‏ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {30}

1- مطلع سورة الرحمن (علم القرآن ) ثم خلق الإنسان

2- رفع العلم

3- رفع القرآن

4- ينظر الله للإنسان من خلال مستوى الإيمان والقرآن وكذلك نظر أهل السماء

5- رفع الكعبة !!

6- رفع المؤمنين

7- رفع العلم

8- وهل ترزقون إلا بضعفائكم

 

 

ما الجديد ؟
معرض صور الآراك
عالم ماوراء السواك
صور عظمة الإسلام
الدعوة الرقمية للإسلام
مبادرة أفلام بلا تبغ
مبادرة الصين للدعوة
مدونة الدكتور رامي
أبحاث منشورة لنا
العيد في الأرجنتين

كتاب حضارة السواك دليلنا الإعلامي حلمي للأمة اعترف أنك غزال about us مكتبات على النت ردود مفحمة لبنديكت تاريخي بجوجل إيرث السياحة الإسلامية الإلكترونية