التقويم الهجري الأبدي ] حملة التدخين ] الطب الإسلامي ] التفسير الرقمي ] ركن الأسرة ] الواحة الخضراء ] تنافس الحضارات ] منتديات المواقع ] روابط إسلامية ] صفحة المرح ] اسلق مخك بالجوال ] أسلمة الألعاب ]

بسم الله الرحمن الرحيم

 

التفسير الرقمي
Quran-Data-Base
Hadeeth DT
Seera DT
Fiqh DT
Mawareeth DT
DT Articles
السواك والثقوب السوداء
التعلم بالإشعاع
علم التبغان الإسلامي

|تخزين الدماغ اللامحدود |وحدات مخرجها تعليمي|هل أنت ذكي|الإيمان بالله و الصحة |أسرار لذكر الله |أمثلة|الصحة الجلدية|علم اليقين|وحدات قياس الطاتم |البعد الثالث للكون|خواص الوحدات الطاتمية |الشيخ والمريد| بحث التشافي بالقـرآن |السواك للتعليم|قواعد التعليم الروحي |تعقيب على مقال|منحنيات الطاقة |تطبيقات سياسية للطاقة|موقع جنة آدم |تلاوة القرآن والهدوء|أساس حضارتنا التنويري|عربياً لعلكم تعقلون| تقوية جهاز المناعة|لماذا اقتربت الساعة|Parapsychology Therapy|

 

تطبيقات سياسية لنظرية الطاقة الربانية

مقدمة :

يعتبر علم طاقة القرآن أن الطاقة التي توزع في الكون تعود في مصدرها إلى نوعين أساسيين نوع مسؤول عن الحرب والكراهية والجريمة ( طاقة شيطانية ) وهي ميزة للجنس البشري الذي تربى على الحقد والبغضاء لكل ما هو حسن وجميل في هذه الأرض وهي التي عبر عنها رب العزة في قوله تعالى :

 (قلنا اهبطوا منها جميعاً  بعضكم لبعض عدو ) سورة البقرة –

 يوم أخرج الله آدم من الجنة !!

والجنة التي أخرج منها آدم بوجهة نظر علم طاقة القرآن هي جنة يمكن الوصول لها ( روحياً ) عبر التربية الإيمانية على طاقة القرآن ( الموجبة ) وترصدها قلبياً وتتبع أثرها وهو ما عبر عنه القرآن بقوله ( فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ) والذي يثمر في بعض مراحله الأخيرة عن دخول المسلم حياة طيبة في الدنيا وهي التي قال عنها الله تعالى :

( إن الأبرار لفي نعيم ) وشرحها ابن القيم بقوله : في الدنيا والبرزخ والآخرة ..

وشرط دخول هذه الجنة الروحية في الأرض الدنيا هو نقاوة القلب من الحقد والحسد والغل كما قال تعالى في سورة الحجر يصف دخول أهل الجنة الجنة  : ( ونزعنا ما في صدورهم من غل )

 

وأما الطاقة الشيطانية فهي الطاقة المتكاثرة لتهلك العالم بالحروب والقتل والشرور وأسلحة الدمار الشامل وتهيئ الأرض للزوال مع اقتراب الساعة وقد بين الله أن الإنسان يختار طريقه ونموذج شحنه القلبي الإيماني بيده ( وهديناه النجدين ) وقال تعالى ( إما شاكراً وإما كفوراً ) ومن تأثير زيادة شحن الطاقة إيجابياً أن يرفع المحبة في القلب والألف بين الناس ونعيمهم برضى الرحمن وهو ما يبرر نقص معدلات الطلاق بين المتسوكين  ( أي مستخدمي السواك الذي هو أعظم أداة شحن إيجابي ) والملتزمين بتعاليم الدين ويبرر تزايد حالات الطلاق عند المدخنين ( السيجارة أعظم أداة شحن شيطاني  يستهين به المسلمون اليوم )  وكل مروجي ومستهلكي أصناف وأنماط طاقة العالم السفلي ( دول الطاقة الشيطانية من مستحلي زواج اللوطيين ومروجي الإباحية والزنى والخمور ومنتجي السجائر ومصدريها مع المخدرات لدول العالم )

وعبر عن هذا حديث الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم ( الإلف من الرحمن والفرك من الشيطان )

 

تأثير منع  خطب الجمعة الحماسية :

 

لقد تواطئ البنتاغون مع كثير من دول العالم الإسلامي حتى منعت الخطب الحماسية ومنع من الوصول للمنبر من بيدهم شحن الناس بطاقة الإيمان الحماسية في خطب المنبر وكان آخرهم الكشك رحمه الله الذي وأده البنتاغون وهو حي ..

ومن حضر للشيخ بدر المشاري تذكر أسلوب الكشك رحمه الله الذي هو تطبيق عملي لحديث الصحابي الجليل الذي وصف خطب الرسول   ( كان عليه الصلاة والسلام كأنه منذر جيش صبحكم ومساكم )

 

وهذه الطاقة ترفع الإيمان وتقترب الروح بها إلى خط ( ونزعنا ما في صدورهم من غل ) وبالتالي تنزع الحقد من قلوبهم ...

بعكس طاقة الشيطان التي تشبع بها شارون وجماعته وهي التي نرى آثارها  على الأرض من قتل وتدمير كل يوم في فلسطين والفلوجة  ..

والعجيب أن خطباء إبليس اليوم ( كعلامة من علامات الساعة واقتراب رفع الإيمان وعلماءه )  فتحت لهم منابر الإعلام والفضائيات ليشحنوا الناس بطاقات العداوة والحروب ( عاهرات سوبر ستار ودعاة من تجار الأسلحة و الحروب "اليمين المتصهين" وأذنابهم ووكلائهم من العلمانيين العرب وشيوخ المارينز وغيرهم )

بينما أقنع عباد الشيطان ودعاته زعماء العالم الإسلامي والحكومات أن خطباء الشحن الحماسي الموجب للطاقة بأن هؤلاء خطر عليكم وعلى أمن بلادكم ..

وقد رأينا من الفلوجة وجثثها المتناثرة المرمية للكلاب ودهس الدبابات أي طاقة تسير في عروقهم وأي إله يعبدون !!

 

فهلا رفعنا طاقة القرآن في بلاد الإسلام عبر مثل تلك الخطب الحماسية النبوية الأسلوب ...فوالله لقد سئمت قرف الخطب الباردة في زمن الأزمات وقتل المسلمين وسئمت الحديث عن الوضوء في زمن تصوير عورات المسلمين تنتهك في أبو غريب ..

 

وقد تستغربون مقالتي  ولكن إنه الحق والله ..وإنما هي طاقة القرآن الموجبة التي يحفظ الله بها الأرض والسماوات أن تزولا والله أعلم ...

 

ولن تفجر الأرض يوم القيامة إلا بعد أن يرفع القرآن وترفع الكعبة ويزال الإيمان من وجه الأرض ولن يبقى على الأرض إلا شرار الخلق كما وردت الأحاديث ..

 

مكتشف علم طاقة التنوير القرآني التطبيقي

د . رامي محمد ديابي 2-11-1425

 

 

 

ما الجديد ؟
معرض صور الآراك
عالم ماوراء السواك
صور عظمة الإسلام
الدعوة الرقمية للإسلام
مبادرة أفلام بلا تبغ
مبادرة الصين للدعوة
مدونة الدكتور رامي
أبحاث منشورة لنا
العيد في الأرجنتين

كتاب حضارة السواك دليلنا الإعلامي حلمي للأمة اعترف أنك غزال about us مكتبات على النت ردود مفحمة لبنديكت تاريخي بجوجل إيرث السياحة الإسلامية الإلكترونية